في السنوات الأخيرة كثر إستقطاب الشباب نحو بؤر التوتر بقوة من
طرف مافيات دولية لها فروع محلية في مختلف بقاع المعمور, وبالأخص شباب من ذوو
التوجهات الإسلامية ,لأن المنطق يقتضي ذلك أو بمعنى أصح مصلحة الدول العظمى شاءت أن
يكون كذلك وفي تكرير لما حصل سابقا على الأراضي الأفغانية, حينما كانت القوى
الكبرى تحارب "العدو الاحمر" قبل أن تيمن وجهها نحو عدوها "الأخضر
الجديد" ولكن هته المرة بطريقة جد دراماتيكية ,أبناءه يقاتل أنفسهم في
إستحمار كبير جدا لقوى العالم المتجبرة بعقول وسخافة العقل الإسلامي الذي أصبح
بائسا خانعا,بعد أن كان المجد حليفه في غابر الأزمان.
شباب وشابات مغاربة ومن كل الدول الإسلامية, توجهوا بمحض إرادتهم نحو بؤر التوتر ,إختلفت أسباب توجهاتهم ورغم كثرة الدراسات والأبحاث والإستطلاعات التي أجريت حول الظاهرة إلا أن جل الأكاديميين لم تتوفر بهم الجرأة لكي يشير بدون خجل ولاوجل نحو مايدفع الشباب المغاربة والإسلامي للإلتحاق بمجموعات الحمقى الطامعين في رغد الآخرة حسب إعتقادهم ,فرغم أن تلك الدراسات رسخت أن الظروف الإجتماعية والإقتصادية هي التي تدفع الشباب نحو الجحيم الذي يقصدونه,لكن الواقع يضيف أسباب أخرى جد هامة ويتغاضون عنها بشدة.
وهل يعقل شخص ذاهب للموت ونقول أنه ذهب مقابل المال !!!
لا ليس المال سبيلهم ,وإنما الجنة كما يعتقدون هدفهم ,فأغلب المغاربة والمسلمين"الضحايا" المسجلون بقوائم المجموعات الإرهابية هم موضوعون في خانة الإنتحاريون .
إنهم يترجمون النصوص الدينية الضعيفة والمكذوبة على أرض الواقع والتأويل الخاطئ للقرآن الكريم من طرف بعض فقهاء السوء.
"المافيات الدينية"التي إقتحمت كل البيوت بفعل التطور التكنولوجي السريع الذي يتم إستخدامه أبشع إستغلال في غفلة من الوالدين والأقربون ,يصورون لهم أن النهاية قد إقتربت وعليك أن تسارع لكي تكون من المبشرين ,كأنه عرض لبيع منتوج وفي مدة محدودة ,فيتهافت المتهافتون "الضحايا" فيتم بيعهم بمحض إرادتهم في سوق النخاسة "الدينية" لقضاء مآرب دول عظمى من أجل تحصيل مكاسب خاصة .
فقهاء سوء"شياطين في صفة ملائكة" دمروا الأسر وخربوا الدول عن طريق زرع خزعبلاتهم بعقول الشباب التائه الضائع والمحاصر بين شبح الفقر والبطالة وإنعدام فرص الحياة الحقيقية ,كل هذا يجعل منه شخصا يميل إلى الأحلام والخيال ويجد ضالته في أحاديث مكذوبة عبارات عن إسرائليات مدسوسة في أصح الكتب الحديثية ,وبفعل الضغوطات النفسية الرهيبة التي يكون عليها الضحية يقوم بإستهلاك كل ماقدم له ,مغيبا العقل مستحضرا صورته وهو بأرض المعركة وكأنه من المبشرين بالجنة ,فلم يعد أمامه إلا اللحاق بركبان شباب مغرربه من أمثاله .
ألم يحن بعد العمل من أجل تنقيح السنة النبوية من كثير من الخزعبلات؟
ألم يحن الوقت للقطع مع أحاديث تسيء لرسول البشرية أكثر مما تنصفه؟
ألم يحن بعد يافقهاء يا علماء أن تستفيقوا من سباتكم لوضع حد لهته الجرائم التي تقع بإسم الدين ؟
هل تقولون بصمتكم أنكم بعتم أنفسكم ولاعلاقة لكم بالدين إلا في ما يخدم مصالحكم الدنيوية؟
فماذا أنتم قائلون ياعلماء؟
شباب وشابات مغاربة ومن كل الدول الإسلامية, توجهوا بمحض إرادتهم نحو بؤر التوتر ,إختلفت أسباب توجهاتهم ورغم كثرة الدراسات والأبحاث والإستطلاعات التي أجريت حول الظاهرة إلا أن جل الأكاديميين لم تتوفر بهم الجرأة لكي يشير بدون خجل ولاوجل نحو مايدفع الشباب المغاربة والإسلامي للإلتحاق بمجموعات الحمقى الطامعين في رغد الآخرة حسب إعتقادهم ,فرغم أن تلك الدراسات رسخت أن الظروف الإجتماعية والإقتصادية هي التي تدفع الشباب نحو الجحيم الذي يقصدونه,لكن الواقع يضيف أسباب أخرى جد هامة ويتغاضون عنها بشدة.
وهل يعقل شخص ذاهب للموت ونقول أنه ذهب مقابل المال !!!
لا ليس المال سبيلهم ,وإنما الجنة كما يعتقدون هدفهم ,فأغلب المغاربة والمسلمين"الضحايا" المسجلون بقوائم المجموعات الإرهابية هم موضوعون في خانة الإنتحاريون .
إنهم يترجمون النصوص الدينية الضعيفة والمكذوبة على أرض الواقع والتأويل الخاطئ للقرآن الكريم من طرف بعض فقهاء السوء.
"المافيات الدينية"التي إقتحمت كل البيوت بفعل التطور التكنولوجي السريع الذي يتم إستخدامه أبشع إستغلال في غفلة من الوالدين والأقربون ,يصورون لهم أن النهاية قد إقتربت وعليك أن تسارع لكي تكون من المبشرين ,كأنه عرض لبيع منتوج وفي مدة محدودة ,فيتهافت المتهافتون "الضحايا" فيتم بيعهم بمحض إرادتهم في سوق النخاسة "الدينية" لقضاء مآرب دول عظمى من أجل تحصيل مكاسب خاصة .
فقهاء سوء"شياطين في صفة ملائكة" دمروا الأسر وخربوا الدول عن طريق زرع خزعبلاتهم بعقول الشباب التائه الضائع والمحاصر بين شبح الفقر والبطالة وإنعدام فرص الحياة الحقيقية ,كل هذا يجعل منه شخصا يميل إلى الأحلام والخيال ويجد ضالته في أحاديث مكذوبة عبارات عن إسرائليات مدسوسة في أصح الكتب الحديثية ,وبفعل الضغوطات النفسية الرهيبة التي يكون عليها الضحية يقوم بإستهلاك كل ماقدم له ,مغيبا العقل مستحضرا صورته وهو بأرض المعركة وكأنه من المبشرين بالجنة ,فلم يعد أمامه إلا اللحاق بركبان شباب مغرربه من أمثاله .
ألم يحن بعد العمل من أجل تنقيح السنة النبوية من كثير من الخزعبلات؟
ألم يحن الوقت للقطع مع أحاديث تسيء لرسول البشرية أكثر مما تنصفه؟
ألم يحن بعد يافقهاء يا علماء أن تستفيقوا من سباتكم لوضع حد لهته الجرائم التي تقع بإسم الدين ؟
هل تقولون بصمتكم أنكم بعتم أنفسكم ولاعلاقة لكم بالدين إلا في ما يخدم مصالحكم الدنيوية؟
فماذا أنتم قائلون ياعلماء؟
أنصتوا لضمائركم لإنسانيتكم لعلكم
تعودون إلى جادة صوابكم وتقومون بعمل يخدم مصالح أجيال من شباب هته الامة المنهوكة
بسببكم أنتم ,أما وإن إستمر حال النصوص الدينية على ماهو عليه الآن,فإعلموا أنه
سيآتي يوم آخر وستتجدد الصراعات في بقعة من بقاع المعمور وسيتم تجنيد أبنائكم
وأحفادكم بناءا على تلك النصوص المشوهة للسنة النبوية ,والتفسيرات الخاطئة لآيات
الجهاد.
فأنتم بلاء هذه الامة ,فحسابكم عند الله عسير ,فهلا إستمعتم لنداء إنسان فقير ,يعلم أن تدوينته لن تطغى على مواقع التواصل وكل المواقع الإلكترونية ,لأن كلامي غريب تافه حقير,حقير في نظركم يا فقهاء آخر زمن .
فأنتم بلاء هذه الامة ,فحسابكم عند الله عسير ,فهلا إستمعتم لنداء إنسان فقير ,يعلم أن تدوينته لن تطغى على مواقع التواصل وكل المواقع الإلكترونية ,لأن كلامي غريب تافه حقير,حقير في نظركم يا فقهاء آخر زمن .
إسماعيل أجرماي
أهل الشر علي الأرض ، أبرهــــــــــــــــــــــــة تتــــــــــــــــــــــــــــــــــار العصر
ردحذفما هم إلا مرتزقة مأجورين صناعة آل صهيون
لا ملة لهم أو أرض أو وطن يعيشون فيه
إنهم عبدة الأوثان و الطاغوت
المغضوب عليهم و الضالين التابعين من الأغبياء السذج علي الأرض
فلا تروجوا لما أراد أهل الشر أن تروجوا له بدعة إلصاقهم بالدين الإسلامي الحاقدين عليه و علي نبيه صلي الله عليه و سلم منذ 14 قرن ليشوهوه
هل رأيتم أهل الشر علي الأرض يخططون لما يحدث الآن بكل بقاع الأرض ( الإرهاب ) منذ 14 قرن
خوراج الأمس سلالات عبد الله السبأى اليمني الصهيوني الماسوني و ابتدعوا لهم إسم الشيعة ( إيران ) ليضللوا بهم الأغبياء السذج من شعوب الأرض
و بدأوا تنفيذ مخطتهم الفعلي منذ القرن بمن أبتدعوا لهم إسم ( خوان المسلمين ) السلالات الأوسخ لحسن البنا المغربي الصهيوني الماسوني خوارج اليوم باسم سنة
و إن تعددت الأسماء فهم مرتزقة مأجرين من جرذان طفحت بهم أوسخ مجارى الأرض
< بوكو حرام – داعش – القاعدة - و الواقفة - تلفيون – خرفان كفار قريش – خوارج اليوم – خوارج الأمس ( الشيعة ) – الحوثيون – و حماس و الجماعات التكفيرية و جيش النصرة و جيش الحسرة و جيش الي راح مرجعش و الجيش السورى الحر و 150 فيصل يقتتلون بسوريا و ليبيا و العراق اليوم – جيش النجس النتن الخائن علي عبد الله صالح >
جميعا تم صناعتهم بتل أبيب و غزة و أمريكا مدعومين باللواطين الأمريكان الإرهابيين الدوليين مجرمي الحرب
فهل هناك من تفسير لماذا انضه لهذه الجماعات المسلحة من هم ليسوا بعرب و لا حتي هم مسلمين
هل عرفتم أهل الشر علي الأرض من هم بالضبط
المغضوب عليهم و الضالين من شعوب الأرض
فئة تشعر بالدونية و أنهم مضطهدين من كل شعوب الأرض فاضمروا الحقد و الغل علي كل شعوب الأرض خاصة الشعب العربي سواء كان مسلما أو مسيحيا أو يهوديا
أفيقوا يا شعوب الأرض و أفيقوا يا شعوب وطننا العربي لخطر قادم سيبيد كل ما هو علي الأرض
هولاكو الأمس هم أنفسهم تتـــــــــــــــــــــار العصـــــــــــــــــــــــــــــر من أهل الشر علي الأرض
تاريخهم الأسود ضد البشرية يعود للقرن الثالث الميلادى بأكبر مجرزة عرفتها البشرية حتي اليوم
https://www.facebook.com/aaabadawy/videos/vb.1231001018/10210466827726911/?type=2&theater