ظهرت شريحة من سكان بريطانيا القدامى خالية اسنانهم من البكتيريا ، وعاش هؤلاء فترة احتلال روما القديمة لبلادهم بدأ من عام 43 وحتى القرن الخامس الميلادي.
وتكشف اليوم جماجمهم حقائق طبية مثيرة، فلم يصب أولئك
البريطانيون القدامى بحالات تلوث بكتيري حول أسنانهم على خلاف سكان أوروبا الحاليين. توصل الأطباء إلى هذه النتيجة بعد دراسة 305 جماجم محفوظة في متحف بريطاني.
يربط أطباء الأسنان هذا الواقع بانتشار عادات سيئة في المجتمع المعاصر وفي مقدمتها التدخين، وإضافة إلى السكري وغير ذلك.
بالطبع لا يعني ما توصل اليه الاطباء أعلاه أن سكان بريطانيا القدامى لم يعانوا من أية مشاكل متعلقة بأسنانهم، حيث بينت الدراسة أن أسنان البعض منهم كانت مسوسة ومنحوتة وتعاني بعض المشاكل الصحية.
وتكشف اليوم جماجمهم حقائق طبية مثيرة، فلم يصب أولئك
البريطانيون القدامى بحالات تلوث بكتيري حول أسنانهم على خلاف سكان أوروبا الحاليين. توصل الأطباء إلى هذه النتيجة بعد دراسة 305 جماجم محفوظة في متحف بريطاني.
يربط أطباء الأسنان هذا الواقع بانتشار عادات سيئة في المجتمع المعاصر وفي مقدمتها التدخين، وإضافة إلى السكري وغير ذلك.
بالطبع لا يعني ما توصل اليه الاطباء أعلاه أن سكان بريطانيا القدامى لم يعانوا من أية مشاكل متعلقة بأسنانهم، حيث بينت الدراسة أن أسنان البعض منهم كانت مسوسة ومنحوتة وتعاني بعض المشاكل الصحية.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق