في سبعينات القرن العشرين، انتشرت المجلات والأفلام الإباحية نتيجة الثورة الجنسية في الغرب, وفي الثمانينات مع أختراع الفيديو زادت هذه التجارة بصورة كبيرة, ومع بداية التسعينات ظهرت ألاف من المواقع الإباحيةالاميركية بالخصوص على الأنترنت وبدأت الكثير من الشركات يبيع الأفلام الإباحية عبر الأنترنت.
وكان من وراء هدا الفساد الاخلاقي طبعا بلاد العام سام المصدرة للثورة الحيوانية التي جعلت من الانسان حيوان مجرد من كل القيم والمبادىء الحقة المتعارف عليها في مختلف الاديان ,وجعلت العديد من الشباب والشياب العرب يركض وراء هاته المواقع الاباحية الامريكية الوسخة المدمرة لعقول المستهلك والتي تدفعه في غالب الاحيان الى ارتكاب حماقات لاتصدق, بفعل التأثير الشيطاني الممارس والمبالغ فيه وغير المعقول .فهل يا ترى هل أصبح للمسلمين منتجين للمواقع الاباحية على غرار المواقع الاباحية الامريكية ؟تحاكي الطبيعة الاسلامية ,أظن أن كل شيىء وارد في ظل الفساد الاخلاقي المجتمعي الدي نشهده يوميا في بلداننا الاسلامية ,اللهم استر شيابنا قبل شبابنا من قتنة المواقع الاباحية المدمرة.
Top
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق