فاصلة بين الجنيه والقروش أو الدولار والسنتات وكود بلد المنشأ والمصنع المنتج للسلعة .....الخ كما هو موضح بالشكل التالي : كما شرحنا بكتاب " أسرار سورة الكهف " مخطط أصحاب المؤامرة العالمية الشيطانية كما ذكر بسفر الرؤيا الإنجيلي الإصحاح 13 لزرع شريحة إلكترونية تحت الجلد ستزرع بأيدي أو جباه كل البشر ، لتحوي كل المعلومات والحسابات المالية والصحية الخاصة بكل فرد - فيما يشبه حملة تطعيم عالمية - وهذه الشريحة تجمع بين كونها جواز سفر وبطاقة هوية و بطاقة ائتمان و بطاقة صحية ،حيث ستخزن فيها جميع المعلومات الخاصةبالفرد عن طريق نظام كمبيوتر عالمي، وبالتالي يمكن للفرد أن يجري كافة العمليات التجارية (البيع والشراء والإيجار والمواصلات والخدمات الأخرى ) أو السفر أو العمل أو تلقي الخدمات العلاجية دون أن يحمل أي أوراق أثبات شخصية أو نقود أو غيرها ، وبالتالي ستصبح هذه الأوراق والنقود من مخلفات الماضي ، فلا يستطيع أحد أن يشتري أو يبيع شيء أو يتعامل مع الجهات الحكومية والعالمية إلا من خلال هذه الشريحة في ظل النظام العالمي الجديد الذي شرعوا في أولي خطواته في التسعينات من القرن الماضي ويسارعون الآن الخطي لتطبيق باقي خطواته بصورة كاملة خلال السنوات القادمة . وسيتم مراقبة كل من يضع هذه الشريحة والتحكم فيه عن بعد بالأقمار الصناعية ، والكروت الذكية التي يحاولون تعميمها الآن في جميع المعاملات المالية لأهل الأرض كالفيزا كارت والـ atm وغيرها من البطاقات الشخصية والتموينية والبطاقات الصحية الإلكترونية ليست سوى مقدمات لشريحة البايوشيب التي يريدون تعميمها في المستقبل وزرعها تحت جلد اليد اليمني أو جباه كل البشر لمراقبتهم وإحكام السيطرة عليهم من خلالها بالأقمار الصناعية وفقاً لما شرحته بالكتابين السابقين . وفي كتاب أسرار سورة الكهف حذرنا جميع البشر من زرع هذه الرقائق الإلكترونية وخاصة المؤمنين لأن من سيزرعها سيتم السيطرة الكاملة علي عقله وإرادته من إبليس والمسيح الدجال في النظام العالمي الجديد ، وفي النهاية سيسجد من يزرع هذه الشريحة لإبليس بعد أن يصبح إلهه الذي يتحكم به ، وفقاً لما جاء في هذا الأمر من تحذيرات من الخالق سبحانه وتعالي بسفر الرؤيا الإنجيلي بالإصحاح رقم 14 الأعداد من 9 - 12 والإصحاح رقم 16 الأعداد من 2 - 3 . والآن بدأ أصحاب هذه المؤامرة في التنفيذ الفعلي لزرع هذه الشريحة بكل البشر ، ويتم الترويج الآن لزرعها تحت دعاوي مختلفة ترغب جميعها الناس بالقطع علي زرع هذه الشريحة ، كالتحكم بالمحمول وتشغيله عن بعد وحمايته من السرقة والحفاظ علي سرية الحسابات الإلكترونية بالمواقع الإلكترونية المختلفة والبنوك ، والتغلب علي الإعاقة من خلال الأطراف الإلكترونية...........الخ . فقد أعلنت مؤخراً شركة موتورولا لصناعة أجهزة المحمول وهي أحدي الشركات المملوكة لشركة جوجل الشهيرة منذ عام 2011 ( شركة جوجل صاحبت الموقع البحثي الأكثر شهرة بشبكة الإنترنت ) عن إنتاج لصاقة للجلد مستقبلية على شكل وشم الكتروني ، تحل لك كل مشاكل كلمات المرور . وقال المدير التنفيذي لشركة موتورولا “دينيس وودسايد” في حديث له خلال مؤتمر “دي 11″ في كاليفورني ا، أن الشركة تعمل على تقنيات جديدة تجعل من هواتفها قادرة على التحقق من هوية المستخدم دون الحاجة لاستخدام كلمات المرور . وذلك من خلال استخدامها لتكنولوجيا الوشم الإلكتروني أو الحبوب الإلكترونية . وتسعى موتورولا إلى استخدام هذه التقنية لتطوير هواتف لا تعتمد علىالطرق التقليدية المتبعة هذه الأيام للتحقق من هوية 
المستخدم ، بحيث يمكن أنيتعرف الجهاز على هوية مستخدمه بمجرد اقترابه منه . و يتألف الوشمالإلكتروني من دارة إلكترونية مرنة يمكن تثبيتها على جسم المستخدم ، حيثيمكن للهاتف أن يتصل مع الوشم الإلكتروني للتحقق من هوية مستخدمه. ويُذكر أن نوكيا كانت قد أشارت سابقًا إلى أنها بحثت إمكانية استخدام مثل هذهالوشوم الإلكترونية للتحقق من هوية المستخدم . والوشم الإلكتروني هو عبارة عن رقعة من البلاستيك الشفاف ، أطلق عليهااسم : إم سي 10 ، تلصق على الجسم لتقوم بالعديد من المهام الإلكترونية. وهذه الشرائح قطرها لا يتعدى 100 ميكرون ، تقريباً متوسط شعرة الإنسان . وهي تتألف من الدوائر المدمجة على طبقة من البوليستر مرنة كالمطاط بحيث تسمح لها بالتمدد والانحناء مع التجاعيد الموجودة ببشرة جلد اليد . الشريحة الإلكترونية لشركة موتورولا وصرحت ريجينا دوجان رئيسة وكالة الأبحاث المتقدمة بوزارة الدفاعالأميركية سابقاً ومديرة وحدة التكنولوجيا المتقدمة والمشروعات في شركةموتورولا حالياُ ً: إن هذه التكنولوجيا تغني الإنسانعن تذكر كلمات السر ، لكن في الواقع لها العديد من المنافع الأخرى ، إذ يقومالوشم الرقمي بجمع العديد من المعلومات عن الجسم ، مثل تمدد العضلات أوالنبضات الكهربائية في الهيكل العظمي والأعصاب ، ونشاط القلب ، ودرجة حرارةالجسم . وحسبما قال موقع “سلاشجير” فإن الوشم الإلكتروني باختصار هو عبارةعن معمل مصغر جداً . وقالت نائبة مدير موتورولا للأبحاث المتقدمة ريجينا دوغان إن هذهالتكنولوجيا المصنعة من السيليكون والتي تستخدم دارات إلكترونية مرنة هي موجودة حالياً ومصممة أساسًا للاستخدامات الطبية ، و تأمل الشركة أن تتمكن من استخدام هذه الوشوم في هواتفها كطرق جديدة للتحقق من هوية المستخدم . ويتم شحن محولات الوشم الإلكتروني المذابة في البلاستيك بشاحن لاسلكي ،مثلما تشحن الهواتف الذكية الأحدث في السوق . وهذا يعني أنه إذا تعرض للشدأو الثني حسب تجاعيد بشرة جلد يد الإنسان أو وضع في الماء فإنه لن يتلف . أما عن قدرته على التقاط الأوامرالصوتية من 
الحنجرة ليقوم الكمبيوتر أو الهاتف الذكي بتنفيذ الأوامر ، فلمتكن شيئاَ مذهلا أمام قدرة الوشم الإلكتروني على تتبع موجات العقل بدقةللتحكم في الكمبيوتر عن بعد ، وهو ما يعني ببساطة أنه بمجرد التفكير في الاتصالبشخص ما سيعمل الهاتف تلقائيا ً. ووفقا لصحيفة Daily Mail ، هذه الأداة من شأنها أن تمنع اللصوص والمتطفلين من القدرة على الوصول إلى الهاتف واستخدامه ، أو حتى التطبيقات الموجودة في الجهاز ، إذا تمت سرقته أو فقدانه لا سمح الله طبعا !! . من ناحية أخري صرح المهندس الكهربائي تودد كولمان في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو بالقول : إن إدارة كل شيء عن بُعد عبر الدماغ لم يعد مجرد شيء من الخيال العلمي ، فحالياً تتوفر تقنية بزرع رقائق الإلكترونية فوق جلد الإنسان تسمح للدماغ بالسيطرة على الأشياء باستخدام عقولهم ، ومن المؤمل استغلال هذه الفكرة للتغلب على الإعاقة باستخدام أطراف الكترونية والهياكل الخارجية الميكانيكية . كما أضاف كولمان : إن بحوث موسعة تجري لدوائر إلكترونية متكاملة تزرع لتكون كعامل مساعد لدماغ الإنسان الطبيعي وسبل ضمان التحكم فيها عن بعد ، حيث يقوم فريقه بتطوير الالكترونيات اللاسلكية بطريقة أشبه بالوشم من مواد مرنة يمكن وضعها على الجبين لقراءة الأنشطة العصبية للدماغ . وأكد كولمان أن الأبحاث أظهرت أن أجهزة الاستشعار لديهم قامت بالتقاط الإشارات الكهربائية من حركات العضلات في الحلق حين يفكر الإنسان في الحديث والتواصل مع الآخرين من حوله ، ويمكن للوشم الالكتروني الذي يوضع فوق الحلق أيضا التقاط إشارات من شأنها أن تساعد في التعرف على الكلام عبر الهواتف الذكية ، ولاحظ كولمان إن زرع الدماغ الإلكتروني جعل قراءة نشاط الدماغ أفضل . كذلك بإمكان هذه الأجهزة الشرائح عن الإشارات الكهربائية المتصلة بموجات المخ ، ويحتوي أيضا على الخلايا الشمسية لاستقبال الطاقة والهوائيات التي تسمح لهم بالاتصال لاسلكيا ، ويمكن إضافة عناصر أخرى مثل أجهزة الاستشعار الحراري للكشف عن الضوء . والآن يسعون لاستخدامه لتطبيق واحد هو مراقبه مشاكل الصرع أو نمو الدماغ لدى أطفال الخدج . وقريباً سيجري تسويق هذه الشرائح الرقمية لاستخدامات عسكرية وصناعية
المستخدم ، بحيث يمكن أنيتعرف الجهاز على هوية مستخدمه بمجرد اقترابه منه . و يتألف الوشمالإلكتروني من دارة إلكترونية مرنة يمكن تثبيتها على جسم المستخدم ، حيثيمكن للهاتف أن يتصل مع الوشم الإلكتروني للتحقق من هوية مستخدمه. ويُذكر أن نوكيا كانت قد أشارت سابقًا إلى أنها بحثت إمكانية استخدام مثل هذهالوشوم الإلكترونية للتحقق من هوية المستخدم . والوشم الإلكتروني هو عبارة عن رقعة من البلاستيك الشفاف ، أطلق عليهااسم : إم سي 10 ، تلصق على الجسم لتقوم بالعديد من المهام الإلكترونية. وهذه الشرائح قطرها لا يتعدى 100 ميكرون ، تقريباً متوسط شعرة الإنسان . وهي تتألف من الدوائر المدمجة على طبقة من البوليستر مرنة كالمطاط بحيث تسمح لها بالتمدد والانحناء مع التجاعيد الموجودة ببشرة جلد اليد . الشريحة الإلكترونية لشركة موتورولا وصرحت ريجينا دوجان رئيسة وكالة الأبحاث المتقدمة بوزارة الدفاعالأميركية سابقاً ومديرة وحدة التكنولوجيا المتقدمة والمشروعات في شركةموتورولا حالياُ ً: إن هذه التكنولوجيا تغني الإنسانعن تذكر كلمات السر ، لكن في الواقع لها العديد من المنافع الأخرى ، إذ يقومالوشم الرقمي بجمع العديد من المعلومات عن الجسم ، مثل تمدد العضلات أوالنبضات الكهربائية في الهيكل العظمي والأعصاب ، ونشاط القلب ، ودرجة حرارةالجسم . وحسبما قال موقع “سلاشجير” فإن الوشم الإلكتروني باختصار هو عبارةعن معمل مصغر جداً . وقالت نائبة مدير موتورولا للأبحاث المتقدمة ريجينا دوغان إن هذهالتكنولوجيا المصنعة من السيليكون والتي تستخدم دارات إلكترونية مرنة هي موجودة حالياً ومصممة أساسًا للاستخدامات الطبية ، و تأمل الشركة أن تتمكن من استخدام هذه الوشوم في هواتفها كطرق جديدة للتحقق من هوية المستخدم . ويتم شحن محولات الوشم الإلكتروني المذابة في البلاستيك بشاحن لاسلكي ،مثلما تشحن الهواتف الذكية الأحدث في السوق . وهذا يعني أنه إذا تعرض للشدأو الثني حسب تجاعيد بشرة جلد يد الإنسان أو وضع في الماء فإنه لن يتلف . أما عن قدرته على التقاط الأوامرالصوتية من الحنجرة ليقوم الكمبيوتر أو الهاتف الذكي بتنفيذ الأوامر ، فلمتكن شيئاَ مذهلا أمام قدرة الوشم الإلكتروني على تتبع موجات العقل بدقةللتحكم في الكمبيوتر عن بعد ، وهو ما يعني ببساطة أنه بمجرد التفكير في الاتصالبشخص ما سيعمل الهاتف تلقائيا ً. ووفقا لصحيفة Daily Mail ، هذه الأداة من شأنها أن تمنع اللصوص والمتطفلين من القدرة على الوصول إلى الهاتف واستخدامه ، أو حتى التطبيقات الموجودة في الجهاز ، إذا تمت سرقته أو فقدانه لا سمح الله طبعا !! . من ناحية أخري صرح المهندس الكهربائي تودد كولمان في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو بالقول : إن إدارة كل شيء عن بُعد عبر الدماغ لم يعد مجرد شيء من الخيال العلمي ، فحالياً تتوفر تقنية بزرع رقائق الإلكترونية فوق جلد الإنسان تسمح للدماغ بالسيطرة على الأشياء باستخدام عقولهم ، ومن المؤمل استغلال هذه الفكرة للتغلب على الإعاقة باستخدام أطراف الكترونية والهياكل الخارجية الميكانيكية . كما أضاف كولمان : إن بحوث موسعة تجري لدوائر إلكترونية متكاملة تزرع لتكون كعامل مساعد لدماغ الإنسان الطبيعي وسبل ضمان التحكم فيها عن بعد ، حيث يقوم فريقه بتطوير الالكترونيات اللاسلكية بطريقة أشبه بالوشم من مواد مرنة يمكن وضعها على الجبين لقراءة الأنشطة العصبية للدماغ . وأكد كولمان أن الأبحاث أظهرت أن أجهزة الاستشعار لديهم قامت بالتقاط الإشارات الكهربائية من حركات العضلات في الحلق حين يفكر الإنسان في الحديث والتواصل مع الآخرين من حوله ، ويمكن للوشم الالكتروني الذي يوضع فوق الحلق أيضا التقاط إشارات من شأنها أن تساعد في التعرف على الكلام عبر الهواتف الذكية ، ولاحظ كولمان إن زرع الدماغ الإلكتروني جعل قراءة نشاط الدماغ أفضل . كذلك بإمكان هذه الأجهزة الشرائح عن الإشارات الكهربائية المتصلة بموجات المخ ، ويحتوي أيضا على الخلايا الشمسية لاستقبال الطاقة والهوائيات التي تسمح لهم بالاتصال لاسلكيا ، ويمكن إضافة عناصر أخرى مثل أجهزة الاستشعار الحراري للكشف عن الضوء . والآن يسعون لاستخدامه لتطبيق واحد هو مراقبه مشاكل الصرع أو نمو الدماغ لدى أطفال الخدج . وقريباً سيجري تسويق هذه الشرائح الرقمية لاستخدامات عسكرية وصناعية 
وطبية . وقال كولمان على الرغم من أن الوشم الإلكتروني حاليا لا يمكن استخدامها للطائرات الحربية لكن نحن نعمل بنشاط على ذلك حيث وجد فريقي أن المتطوعين تمكنوا من التحكم عن بعد بالطائرات باستخدام قبعات خاصة مثبت عليها العديد من الأقطاب الكهربائية . وتعمل شركة موتورولا أيضًا على اختبار التحقق من إمكانية استخدام الكبسولات الإلكترونية القابلة للبلع والمصنعة من قبل شركة " بروتيوس ديجيتال هيلث " والتي حصلت على موافقة إدارة الغذاء و الدواء الأمريكية ، حيث تتكون هذه الحبوب من شريحة إلكترونية قابلة للبلع تستخدم بطارية تعمل بواسطة التحريض من حمض معدة المستخدم ، ويمكن لهذه الحبوب التقاط إشارات حيوية من جسم الإنسان وإرسال إشارات محددة يمكن استخدامها من قبل هاتف المستخدم للتحقق من هويته. وبحسب “وودسايد” فإن هذه الأفكار التجريبية لن تطرح قريبًا في الأسواق، لكن موتورولا قد اختبرتها وهي تعمل بشكل جيد . فاحذروا أحذروا أحذروا من تركيب هذه الشرائح تحت أي مسميات ، وإياكم أن تغتروا بما يروجوه عنها من فوائد . وفيما يلي عناوين بعض المواقع العربية والأجنبية التي تتحدث عن الوشم الإلكتروني : http://www.geekosystem.com/sensor-temporary-tattoos/ http://news.discovery.com/tech/gear-and-gadgets/first-electronic-tattoo-printed-skin-130312.htm http://www.hattpost.com/?p=41939 http://www.atranaya.com/?p=6688 http://www.spotech.net/?p=9395 http://www.informationng.com/2013/02/with-these-electronic-tattoos-you-can-play-games-just-by-thinking.html http://www.theguardian.com/artanddesign/architecture-design-blog/2013/mar/13/electronic-tattoo-monitor-patient-symptoms
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق