أصبحت الإرهابية التونسية أم أحمد القيادية في التنظيم الارهابي دولة العراق والشام المعروفة بداعش من أخطر العناصر الإرهابية المتواجدة في مدينة حلب السورية وتثير رعب السوريين، وفق ما ذكرت
صحيفة الشروق التونسية.
وتحولت أم أحمد الى كابوس لدي السوريين خاصة بعد جلدها لعشرات النساء في المدن السورية، وحسب اعترافات إحدى ضحاياها فإن القيادية ضمن تنظيم داعش الارهابي تحمل الجنسية التونسية وتبلغ من العمر حوالي 40 سنة وتعرف بعنفها الشديد وقساوتها.
وتنفذ أم أحمد الحاملة للجنسية التونسية احكام المحكمة الشرعية لتنظيم دولة العراق والشام، داعش، مهما كانت الأحكام فتقوم أحيانا بجلد النساء اللواتي لا يرتدين اللباس الشرعي حسب أحكامهم أو المتهمات بالزنا أو غيرها من التهم مما جعل شخصية أم أحمد تتحول الى مصدر رعب للسوريين.
صحيفة الشروق التونسية.
وتحولت أم أحمد الى كابوس لدي السوريين خاصة بعد جلدها لعشرات النساء في المدن السورية، وحسب اعترافات إحدى ضحاياها فإن القيادية ضمن تنظيم داعش الارهابي تحمل الجنسية التونسية وتبلغ من العمر حوالي 40 سنة وتعرف بعنفها الشديد وقساوتها.
وتنفذ أم أحمد الحاملة للجنسية التونسية احكام المحكمة الشرعية لتنظيم دولة العراق والشام، داعش، مهما كانت الأحكام فتقوم أحيانا بجلد النساء اللواتي لا يرتدين اللباس الشرعي حسب أحكامهم أو المتهمات بالزنا أو غيرها من التهم مما جعل شخصية أم أحمد تتحول الى مصدر رعب للسوريين.
بالعكس يا صحيفه النفاق ام احمد مسلمه سنيه تعمل في دوله الاسلام كيف تكون دوله الاسلام ارهابيه لا يجوز اذن السعوديه مذا نسميها فرخ الدجاجه
ردحذفالله ينصر ام احمد المجاهده في سبيل الله