المجتمع الإسلامي هو تلك الأسرة الكبيرة التي تربطها أواصر المحبَّة والتكافل والتعاون والرحمة، وهو مجتمع رباني إنساني أخلاقي متوازن؛ يتعايش أفراده بمكارم الأخلاق، ويتعاملون بالعدل والشورى، يرحم الكبيرُ فيه الصغير، ويعطف فيه الغنيُّ على الفقير، ويأخذ القويُّ بيد الضعيف، بل هو كالجسد الواحد، الذي إذا اشتكى منه عضو تألَّم له سائر الأعضاء، وكالبنيان يشدُّ بعضه بعضًا
مدونات ذات صلة
الإعجاز القرآني في خلق العين
لقد خلق الله لنا نعماً كثيرة لا تعد ولا تحصى ومن هذه النعم التي لا يشعر بأهميتها سوى من حرم منها [...]
أكثر العلماء المسلمين تأثيرًا في أوروبا
نعلم جميعًا أن العلماء المسلمين في العصر الذهبي للإسلام قدموا الكثير من أسس العلوم الحديثة التي [...]
حضور الشيطان حين الاحتضار
لم يُر في الدنيا داعٍ أشدّ اجتهاداً ولا أكثر حرصاً، ولا أدهى حيلة ولا أوسع صبراً، ولا أكثر مراعا[...]
الثقة بالنفس لا تعني التكبر...تخلقوا بأخلاق الله
قالت دار الإفتاء المصرية إن الثقة بالنفس لا تعني الكبر، ولا الغرور، ولكنها تعني أن يكون الإنسان [...]
أسباب عجيبة وغريبة وراء تسمية الشهور الهجرية بهذه الأسماء
قال تعالى فى كتابه الكريم، بسم الله الرحمن الرحيم ” إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً فى كتا[...]
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.