الصفحة الرئيسية
»
الأخبار الفنية والمستقبلية
» رَغدة تُطالب بشار الأسد بإستخدام السلاح الكيميائي ضد السوريين
وجهت الممثلة السورية رغدة برسالة إلى الرئيس بشار، بعدما أصبح معلوما موقفها الداعم للرئيس السوري بشار الأسد ورفضها التخلي عن هذا الموقف رغم خطف والدها حسبما أكّدت من قبل المعارضين جاء فيها:السيد الرئيس بشار الأسد.. سأخاطبك أباً وأخاً وقائداً كما أنت لنا دائماً..مجزرة "خان العسل" لم تقع اليوم، بل منذ أيام عندما قامت عصابات جبهة العهر بشن هجوم كبير اجتاحت على أثره المنطقة.. مجزرة "خان العسل" لم تقع اليوم، بل منذ أيام عندما قامت عصابات جبهة العهر بشن هجوم كبير اجتاحت على أثره المنطقة.. مجزرة "خان العسل" وقعت منذ بداية الفتنة الساقطة التي كان مهدها محافظة درعا وهناك سقط أول شهداء الجيش.. مجزرة “خان العسل” جرت عند جسر بانياس.. مجزرة “خان العسل” حدثت في جسر الشغور.. في خان العسل يقال إن 150 جندياً استُشهدوا بمجزرة جماعية عدا عن الجرحى.. في سوريا استُشهد حتى الآن أكثر من 30 ألف عسكري عدا عن الجرحى.. مجزرة “خان العسل” وقعت من أول لحظة، من أول لحظة نبح فيها مثقف بلحظة حرية، جاوبه صداها “طنبرجي بانياسي” رددها خنزير فنان، نعقها مؤازر لهم إخونجي من “الرستن”.. مجزرة "خان العسل" وقعت من أول لحظة صدور تكبيرة ودعوة للجهاد من مساجد الظلم والظلام والضلال والطغيان أباحت تدمير الجيش وحرق الوطن.. مجرزة “خان العسل” حدثت مع أول شعار لهم: “العلوية عالتابوت والمسيحية عا بيروت”.. مجزرة “خان العسل” ومجازر سوريا، تكرر فيها صلب المسيح، وقتل الراشديين، وقطع رأس الحسين، واستشهاد يوسف العظمة، ويد اليهود مغمسة فيها للمناكب.. مجزرة “خان العسل” ارتكبت عندما مشَى موكب السبايا أول خطوة.. مجزرة “خان العسل”، ليست الأولى ولن تكن الأخيرة ما لم تستأصل “شأفة” كل ملتحي، ويداس على رأس كل أخونجي، ويسحل بالطرقات كل وهابي.. وتابعت رغدة في رسالتها: سيدي الرئيس.. لا نريد بيوتنا بل نريد سوريتنا، لا نريد عقاراتنا بل نريد إنقاذ حضارتنا، لا نريد أنجاساً يبكيهم البعض لأنهم من الشعب السوري، لا نريد خونة بين صفوف الشعب السوري، أسقِطوا الجنسية السورية، علقوا المشانق في الساحات.. نريد قصف كل منطقة فيها إرهابي، ولو مات آلاف المدنيين، كل من بقي من المدنيين في المناطق تلك، هو حاضن ومتواطىء، لن تنتهي الحروب بدون دم وقتل وتنكيل.. يكفي صبراً أحرقوا الأرض بمن فيها لتتعمد سوريا بالدم كي تجتاز أزمتها.. لا تهادنوا مع القتلة ومن احتضنهم! لا ترحموا كل من قدم طعاماً أو ماءً أو ضماداً أو مأوى أو سلاحاً لخنازير الزنا وزعران النكاح وحثالة المتأسلمين.. أما آن للكيماوي أن يستشيط..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق