كثيراً ما تلتقط صور الهواة أجساما غريبة تسبح في الفضاء ما تلبث أن تختفي دون تقديم فرصة للتحري من هويتها، وقد عرضت صحيفة “ميرور” البريطانية تقريراً مصوراً عن حدث مماثل شهدته تشيلي.
وقالت الصحيفة تحت عنوان” حكومة دولة تدعي تحليق جسم غريب في سمائها”، إن “مجموعة مهندسين من تشيلي شاهدوا شيء يحلق في فضاء بلادهم بمنطقة نائية بهيئة غير معتادة”.وأضافت إن” مجموعة من العمال أيضاَ ممن شاهدوا الكائن وصفوه بأنه يشبه طبق مسطح مزوج بالألوان الرائعة حيث بلغ قطره التقريبي خمسة إلى عشرة أمتار أي من 16 إلى 32 قدماً”.وتابعت إن” أحد المصورين التقط الصور بكاميرا من نوع سامسونج بعد أن رصد الجسم في منجم نحاس أثناء تأدية عمله إبريل العام الماضي، مبرزاً رفض المهندسين التحدث عن الواقعة”.وقالت الصحيفة إن” العامل أرسل نسخاً من الصور إلى لجنة في تشيلي مختصة بدراسة الظواهر الجوية الغريبة في وقت سابق من هذا العام”.ونشرت وزارة الطيران المدني في تشيلي تقريراً حول الكائن الذي يقال أنه يقوم بحركات تصاعدية وتنازلية وأفقية على ارتفاع قصير بلغ حوالي 600 متر فوق سطح الأرض”.وأردفت إن” الوزارة استبعدت إمكانية أن تكون الواقعة سببها أية ظواهر جوية مثل السحب العدسية أو الطائرات التجريبية أو العادية أو بدون طيار أو بالونات الطقس، ليخلص التقرير إلى إن المشهد ماهو إلا كائنات أو ظاهرة ذات أهمية كبيرة”.
Top
وقالت الصحيفة تحت عنوان” حكومة دولة تدعي تحليق جسم غريب في سمائها”، إن “مجموعة مهندسين من تشيلي شاهدوا شيء يحلق في فضاء بلادهم بمنطقة نائية بهيئة غير معتادة”.وأضافت إن” مجموعة من العمال أيضاَ ممن شاهدوا الكائن وصفوه بأنه يشبه طبق مسطح مزوج بالألوان الرائعة حيث بلغ قطره التقريبي خمسة إلى عشرة أمتار أي من 16 إلى 32 قدماً”.وتابعت إن” أحد المصورين التقط الصور بكاميرا من نوع سامسونج بعد أن رصد الجسم في منجم نحاس أثناء تأدية عمله إبريل العام الماضي، مبرزاً رفض المهندسين التحدث عن الواقعة”.وقالت الصحيفة إن” العامل أرسل نسخاً من الصور إلى لجنة في تشيلي مختصة بدراسة الظواهر الجوية الغريبة في وقت سابق من هذا العام”.ونشرت وزارة الطيران المدني في تشيلي تقريراً حول الكائن الذي يقال أنه يقوم بحركات تصاعدية وتنازلية وأفقية على ارتفاع قصير بلغ حوالي 600 متر فوق سطح الأرض”.وأردفت إن” الوزارة استبعدت إمكانية أن تكون الواقعة سببها أية ظواهر جوية مثل السحب العدسية أو الطائرات التجريبية أو العادية أو بدون طيار أو بالونات الطقس، ليخلص التقرير إلى إن المشهد ماهو إلا كائنات أو ظاهرة ذات أهمية كبيرة”.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق