في الماضي كانت النجمات يعتبرن خضوعهن لعمليات تجميل سرًّا حربيًا، لذلك كنّ حريصات على السرية التامة حيال هذا الأمر، إلا أن الأمر اختلف بعد أن أصبح لا يقتصر على الفنانات وأصبحت موضة لكثير من سيدات المجتمع والفتيات، فبدأت النجمات يعترفن بها خصوصًا إن كانت لتصليح ما لا يعجب إحداهن.
آخرهن حورية فرغلي التي لم تنكر سفرها إلى لندن من أجل إجراء عملية تجميل جديدة في أنفها، وهي سبق أن قامت بها العام الماضي ولكنها لم تحقق النجاح المطلوب، علمًا بأنها سقطت عن ظهر الحصان فاضطرها لإجراء جراحة في أنفها.
أيضًا اعترفت غادة عبد الرازق بإجراء عملية تجميل في شفتيها، وقالت غادة إنها لم تشعر بالراحة بعد أن رأت تغيير شفتيها، ولم تكن هناك وسيلة أو تدخل جراحي من أجل العودة مجددًا لشكلها الطبيعي سوى بالتدخين وبالفعل انتهى تأثير العملية سريعًا، وهو ما دفعها لترفض إجراء أيّ عملية تجميل مجدّدًا.
ولم تنكر أصالة عمليات التجميل التي أجرتها في وجهها وإن نفت ما تردّد عن أنها أجرت أيضًا جراحة تجميلية في جسدها، واعتبرت أن السرّ وراء رشاقتها هو ممارسة الرياضة، ولكنها في الوقت نفسه صرّحت بأنها أجرت بعض عمليات التجميل في وجهها وهو ما جعلها تبدو في شكل مختلف في برنامجها "صولا".
وكانت مي حريري هي الأخرى قد اعترفت بإجرائها عمليات لتجميل أنفها والشفة العليا، معتبرة أن المسألة راحة نفسية.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق