في فيديو جديد إنتشرعلى اليوتيوب قال المفتي عبد الباري الزمزمي إن الحالات التي يجوز فيها للفتاة ترقيع بكارتها هي أن تكون قد تعرضت لحادث اغتصاب فقدت على إثره بكارتها تحت الإكراه أو أن تكون قد تعرضت لعارض ما أفقدها بكارتها دون ان تدري ذلك، أو في حال التغرير بها تحت الوعد بالزواج، وهنا يجوز للفتاة شرعا أن تعالج نفسها لأن هذا يعد بمثابة علاج للجرح، لأن ذلك يكون صونا للعرض وخوفا من الفضيحة والقيل القال. وبرر الزمزمي، ذلك بكون الإسلام يحث "على الستر وحفظ العورات والأعراض"، وتجنبا للفضيحةالتي قد تنجم عن علم عريسها بذلك، مؤكدا أن من حق الفتاة أن تحتفظ بالسر لنفسها.وشبه الزمزمي عملية ترميم غشاء البكارة بترميم المرأة لأسنأنها.
المراة التي تتعرض لاغتصاب ليست مذنبة كونها انتهك عرضها رغما عنها لكن ذلك لا يبرر خداع زوج المستقبل وايهامه بانها عذراء فتخيل بانه اكتشف ذلك بطريقة ما بعد عدة سنين من الزواج وقد يكون بينهم اولاد ماذا سيكون موقفه واحساسه بانه خدع طيلة هذه السنين وسيزعز ذلك ثقته بها الى الابد . مافي احسن من الصراحة ان شاء قبل بها وان شاء رفضها , اما بخصوص هذا المفتي فكثيرا منه في العالم الاسلامي من يحللون ويحرمون بكل سهولة وبحجج غير منطقية وهذه افة العالم الاسلامي اليوم كل من هب ودب يفتي وينسون بان صحابة رسول الله كانوا يتشردون من الافتاء وهم علمهم النبي نفسه .
المراة التي تتعرض لاغتصاب ليست مذنبة كونها انتهك عرضها رغما عنها لكن ذلك لا يبرر خداع زوج المستقبل وايهامه بانها عذراء فتخيل بانه اكتشف ذلك بطريقة ما بعد عدة سنين من الزواج وقد يكون بينهم اولاد ماذا سيكون موقفه واحساسه بانه خدع طيلة هذه السنين وسيزعز ذلك ثقته بها الى الابد . مافي احسن من الصراحة ان شاء قبل بها وان شاء رفضها , اما بخصوص هذا المفتي فكثيرا منه في العالم الاسلامي من يحللون ويحرمون بكل سهولة وبحجج غير منطقية وهذه افة العالم الاسلامي اليوم كل من هب ودب يفتي وينسون بان صحابة رسول الله كانوا يتشردون من الافتاء وهم علمهم النبي نفسه .
ردحذف